هذا سؤال يجب على الكثير من المهاجرين طرحه على أنفسهم كل يوم وهم يشقّون طريقهم أثناء رحلة تنقلّهم، أو لدى انتقالهم للعيش في محيط جديد. وتلقي دراسة أجرتها الحركة الدولية للصليب الأحمر للهلال الأحمر الضوء على كيفية ضمان ثقة المهاجرين، بمن فيهم اللاجئون، في الأشخاص الذي يحاولون مدّ يد المساعدة لهم.
بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.