عواصف معيبة
مع بدء موسم الأعاصير في المحيط الأطلسي وارتفاع حالات الإصابة بمرض كوفيد-19، تضطر بلدان مثل هندوراس، التي لا تزال تعاني من أثار العواصف التي شهدها العام الماضي، إلى إدارة أزمات متعددة ومتداخلة.
Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.
Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.
Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.
Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.
Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.
مع بدء موسم الأعاصير في المحيط الأطلسي وارتفاع حالات الإصابة بمرض كوفيد-19، تضطر بلدان مثل هندوراس، التي لا تزال تعاني من أثار العواصف التي شهدها العام الماضي، إلى إدارة أزمات متعددة ومتداخلة.
عن طريق الجو أو البر أو البحر. يشكل حصول كل مجتمع من المجتمعات المحلية على المعلومات عنصراً بالغ الأهمية لحماية الناس من جائحة كوفيد-19.
في عام 2018، بقي حسن القنطار عالقاً في أحد المطارات لمدة 7 أشهر كان فيها طلب اللجوء الذي قدمه قيد المراجعة. والآن، عاد حسن ليظهر مجدداً في الأخبار – ولكن الأمر يتعلق هذه المرة بالطريقة التي يستخدمها لرد الجميل للبلد الذي استضافه.
Eva Turró، بصفتها أخصائية في علوم الأحياء تستجيب لحالات الطوارئ في الصليب الأحمر الإسباني، وجدت مكانها في مجال العمل الإنساني، إذ تذكي الوعي بشأن الصلة المنقذة للحياة بين الصحة والنظافة الصحية في أعقاب وقوع كارثة.
تعيش كلايريت ماتا الآن في بلد جديد وتربي فيه ابنها بمفردها. وترى أنّ تعلّم كيفية التحكم في المشاعر يمثل وسيلة هامة في التعامل مع مشكلة انفصالها عن عائلتها.
تمكّن المهاجرون القادمون من أفريقيا ومن خارجها من عبور المحيط والغابات الكثيفة والخطيرة والعديد من الحدود، ولكنهم باتوا الآن، بسبب الجائحة، عالقين في أمريكا اللاتينية ويعيشون حالة من عدم اليقين في انتظار فرصتهم في الحصول على حياة أفضل.
من “شطائر بورغر الهريكان” إلى ساندويتشات الكركند الملفوفة، تقدم لوفلي ريكلي أطعمة جزر البهاما التقليدية والممتعة مع لمسة خاصة حيث يساعد مطعمها المجتمع المحلي على التعافي من آثار إحدى العواصف المميتة
في جبال الأنديز في بيرو، تتسبب التوقعات في نشر سريع للموارد التي تساعد رعاة قطعان الألبكة على حماية حيواناتهم من البرد القارس والعواصف الثلجية.