مصادر خبيرة: ذوي الإعاقات يتعرضون في الغالب للإغفال خلال الأزمات
هل يتعرض الأشخاص ذوي الإعاقة للإغفال خلال جائحة كوفيد-19؟
هل يتعرض الأشخاص ذوي الإعاقة للإغفال خلال جائحة كوفيد-19؟
الأسر الأفريقية بين خياري الحياة أو الموت
لا تعمل جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على جمع الناس فحسب، بل تحفزهم أيضاً على الانضمام إلى مجموعات المتطوعين التي تتيح لأي شخص أن يبادر إلى العمل بصورة سريعة وهادفة.
تستخدم أفرقة المتطوعين عبر الإنترنت الحواسيب المحمولة وتبدي قدرا هائلاً من الحماس لدعم الجهات العاملة في مجال الإغاثة والمجتمعات المحلية التي تواجه جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) والكوارث الطبيعية وغيرها من المشاكل الإنسانية الصعبة.
هذه قصص متطوعي الصليب الأحمر والهلال الأحمر في شتى أنحاء وهم يستجيبون لحالة الطوارئ الناجمة عن جائحة كوفيد-19.
في جبال الأنديز في بيرو، تتسبب التوقعات في نشر سريع للموارد التي تساعد رعاة قطعان الألبكة على حماية حيواناتهم من البرد القارس والعواصف الثلجية.
يشكل تفاني المتطوعين أحد الأسباب الرئيسية التي تمكن الصليب الأحمر الفنزويلي من مساعدة الناس الموزعين بين جميع الفرقاء السياسيين.
حينما تصبح العواصف والفيضانات أشد تطرفاً وأقل قابلية للتنبؤ بها، فإن توقعات الأحوال الجوية تدفع إلى حشد التمويل لعمليات الإغاثة قبل وقوع الكوارث، مما يتيح للناس الوقت اللازم للتأهب وإمكانية إنقاذ عدد أكبر من الأرواح.
As urbanization contributes to warming and puts the most vulnerable at risk, how are cities like Hong Kong coping with climate change?