هبوط سلس
بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.
vc_edit_form_fields_attributes_vc_
القتال يحيط بمدينة فلبينية
أدى القتال بين القوات الحكومية وجماعة مسلحة في مدينة مراوي الفلبينية إلى نزوح أعداد كبيرة من السكان المحتاجين للمساعدة. وفي الأسبوع الأول من القتال في أيار/ مايو، وزّعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر والصليب الأحمر الفلبيني حصص غذائية، وعالجت مشاكل المياه والصرف الصحي، ووفرت اللوازم المنزلية ولوازم النظافة للنازحين. وقامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في أوائل تموز/ يوليو بإجلاء أكثر من 700 شخص. كما سلمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر كميات كبيرة من الإمدادات الطبية إلى الوحدات الصحية الريفية والمستشفيات التي ارتبكت بوصول عددٍ كبيرٍ من النازحين. ويقول كاسامودين ريغا، التاجر الذي يبلغ من العمر 51 عاماً: “أشعر بامتنان شديد لأنني على الأقل لم أفقد أحداً من عائلتي، وقد أصبحنا اليوم في أمان. نأمل أن نتمكن من العودة الى منازلنا قريباً للبدء مجدداً
لطالما تجرعت أجزاء من منطقة الساحل خليطاً فتاكاً امتزجت فيه آثار تغير المناخ والنزاعات. وفي الوقت الحالي، أدى ظهور البؤر المناخية الساخنة – التي ترتفع فيها درجات الحرارة بوتيرة أسرع مما هي عليه في المناطق المجاورة – إلى وضع حدود القدرة على الصمود على المحك.