هبوط سلس
بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.
Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.
Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.
Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.
Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.
Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.
الصليب الأحمر يلعب دوراً رئيسياً في مكافحة الإيبولا
وفقاً لدراسة أجرتها مجلة PLOS مؤخراً حول الأمراض المدارية المهملة، ساهم متطوعو الصليب الأحمر بدرء أكثر من 10 آلاف إصابة محتملة بفيروس إيبولا خلال فترة تفشي الفيروس في غرب أفريقيا ما بين عامي 2013-2016. وقامت الدراسة بقياس تأثير فرق الدفن الآمن والكريم (SDB) ودور العاملين الصحيين المجتمعيين خلال تفشي فيروس إيبولا الذي اضطلعت فيه فرق الصليب الأحمر في غينيا وليبيريا وسيراليون بالمهمة الخطيرة والحاسمة المتمثلة في توفير دفن آمن للمتوفّين نتيجة الإصابة بفيروس إيبولا. ويذكر ألفا سيساي، أحد متطوعي جمعية الصليب الأحمر السيراليوني، كيف أطلق عليهم الناس لقب “فتيان الإيبولا” وكيف كانوا يلقون معاملة قاسية. يتذكر سيساي قولهم: “لقد جاء فتيان الإيبولا” ويضيف: “لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة إلينا على الإطلاق”.
في تلك الأثناء، كانت خبرة جمهورية الكونغو الديمقراطية في الاستجابة إلى إيبولا أحد الأسباب التي نتج عنها استيعاب انتشار المرض الذي تسبب في وفاة أربعة أشخاصٍ على الأقل خلال شهرين فقط. وقال غريغوار ماتيسو رئيس الصليب الأحمر في جمهورية الكونغو الديمقراطية: “لقد استجاب الصليب الأحمر لجميع الحالات التي تفشى فيها الإيبولا في البلاد، ولدينا شبكة قوية من الخبراء”.
تنطوي القوانين التي ترمي إلى الحد من الدعم المقدم للجماعات التي تعتبر “إرهابية” على آثار غير مقصودة على المعونة الإنسانية – في الأماكن التي تشتد فيها الحاجة إلى هذه المعونة.